منحوتة أشعياء

نموذج مكون من : 

قطعه خشب طبيعى معالج   cnc

قطع من البورسلين الملون 

ملحوظه :

اذا لم يتوفر المنتج لدينا نقوم باعداده و تنفيذه

يوجد بامفلت لشرح المنتج باللغه العربية و الإنجليزية

****** ************ ******

شرح المنحوتة :

إفريز نحت بارز القرن السادس الميلادي

عن نبوءة إشعياء 11: 6

القطعة الأصلية :

منحوتة ، عتبة من الخشب (إفريز نحت بارز) القرن السادس الميلادى

مصر القبطية، العصر البيزنظي

خشب الصنوبر، مع آثار ألوان متعددة

الأبعاد: 15.7 × 54.7 × 2.2 سم

متحف المتروبوليتان للفنون، نيويورك

فى مركز هذا العتب الخشبي، يحرس إثنان من طاووس الفردوس، صليبًا مرصعًا بالأحجار الكريمة

بين ستائر متدفقة، ملفوفة ومثبتة خلف عمودين

يحيط بالحيوانات جذع زخرفي متصل من الزهور وعناقيد العنب في ستة ميداليات أو رصائع، مما يخلق نموذجًا يُعرف باسم ( الغصنية)

قام الفنان بدمج الزخارف الكلاسيكية التي من شأنها أن تمثل الازدهار، مع الموضوعات المسيحية

أسد يتوسط جدى وبقرة ، نمر يتوسط حمل وعجل .. جميعها تجلس معا فى سلام

النحت يوضح مقطعًا من الكتاب المقدس (إشعياء 11: 6- 7):

فيسكن الذئب مع الخروف، ويربض النمر مع الجدي، والعجل والشبل والمسمن معًا

وصبي صغير يسوقها والبقرة والدبة ترعيان تربض اولادهما معًا والأسد كالبقر يأكل تبنًا

عمل السيد المسيح هو تغيير الطبيعة البشرية الشرسة، فتحمل جميعها، روح الحب والوداعة والأخوة

لم يعد من كان ذئبًا يهدد الحمل، ولا الحمل يخشى من كان قبلاً من فئة الذئاب

إذ صار الكل قطيعًا واحدًا يحمل الخليقة الجديدة التي في المسيح يسوع

طبيعة العنف والافتراس قد نُزعت عن النمر ليربض مع الجدي

الذئب لا يفترس الخروف، بل فى حب يسكن معه

الأسد صار مستأنس يأكل تبنًا مع البقر

من يتخيل صبيًا صغيرًا يقود عجلاً في رفقته شبلاً !

قطيع عجيب غير متجانس، تحت قيادة عجيبة

نجد مصالحة عجيبة وصداقة بينهما