مزود يسوع – الليلة المرصعة بالنجوم

نموذج مكون من : 

قطعة خشب طبيعي معالج

قطع من الفوم الملون

 ملحوظه :

اذا لم يتوفر المنتج لدينا نقوم باعداده وتنفيذه

                  ****************************    

تعد لوحة “الليلة المرصعة بالنجوم” (1889) لفينسنت فان جوخ واحدة من أكثر اللوحات شهرة وتحليلاً في تاريخ الفن

إنها عمل عاطفي ورمزي عميق يعكس الاضطراب الداخلي لفان جوخ، وإعجابه بالطبيعة، وسعيه إلى الروحانية

رسم فان جوخ لوحة “الليلة المرصعة بالنجوم” أثناء إقامته في ملجأ سان بول دي موسول ، حيث سعى إلى العلاج من صحته النفسية

ان الدوامات التي فى السماء والتباينات اللونية المكثفة تعكس مشاعره المضطربة، وتجسد يأسه ورهبته من جمال العالم الطبيعي

  إضافة مذود السيد المسيح إلى لوحة “الليلة المليئة بالنجوم” لفينسنت فان جوخ

يضفي المذود رمزًا عميقًا للأمل الإلهي والخلاص على الكون الفوضوي والواسع في اللوحة

ويؤكد على موضوع النور الذي يخترق الظلام، حيث يصبح ميلاد المسيح المتواضع منارة للأمل الروحي

يعمل المذود كنقطة محورية للسرد الروحي للوحة، حيث يمثل حضور الله بين البشرية

يقع المذود في القرية الهادئة أدناه، ويعكس تجسد المسيح في بساطة الحياة البشرية

تمثل السماء المضطربة فوضى العالم التي تنتظر الفداء، حيث يجسد المذود وصول السلام

تتخذ الدوامات الكونية رمزية الملائكة المبتهجين بميلاد المخلص

تعكس النجوم أعلاه نجم بيت لحم المذكور في الكتاب المقدس، مما يعزز الارتباط الإلهي بين السماء والأرض

شجرة الكريسماس، (بدلا من شجرة السرو فى اللوحة الأصلية)، تشير إلى جسرالخلاص من خلال حضور المسيح