كرازة الرسل الإثنى عشر

نموذج مكون من : 

تصميم دائرى من الخشب يضم 12 رسول (مغطى بالريزن)

للفنان الألمانى ستيفان لوشنر (1410 – 1451 )

 نحت مجسم للكرة الأرضية من البورسلين ملونه بألوان اكرليك

يفط من الاكرليك الذهبي

ملحوظه :

اذا لم يتوفر المنتج لدينا نقوم باعداده وتنفيذه 

****** ********** ******

القديس بطرس

معه كانت معجزة صيد السمك الكثير (لوقا 5)، معجزة المشى على الماء (متى 14)

هو صاحب الإعتراف (انت هو المسيح إبن الله الحى) والمكافأة كانت (على هذه الصخرة أبني كنيستي) (متى 16)

هو الذى وجد (الإستار) فى فم السمكة، ودفع الجزية عنه وعن يسوع (متى 17)

هو الذى رفض أن يغسل يسوع قدميه (يوحنا 13)، وقطع أذن عبد رئيس الكهنة (يو 18)

هو الذى أنكر يسوع ثلاث مرات (متى 26)، وسأله يسوع بعد القيامة ثلاث مرات (أتحبنى) (يوحنا 21)

فى سفر الأعمال شفى المُقعد من بطن أمه (اعمال 3) وأقام طابيثا من الموت (أعمال 9)

كان على وشك أن يقتله هيرودس، لكن الملاك أنقذه وأخرجه من السجن (اعمال 12)

قام بكتابة رسالتين من العهد الجديد تحملان اسمه.

عندما حُكم عليه بالموت صلبًا فى روما، طلب أن يُصلب مُنكس الرأس، لأنه لم يشعر أنه يستحق الموت بنفس طريقة مخلصه.

************

القديس أندراوس

كان ينتظر المسيا الذى طالما سمع عنه من معلمه يوحنا المعمدان (يوحنا 1)

بمجرد أن وجد يسوع، ذهب ليخبر أخاه سمعان بطرس (يوحنا 1)

قال لهما يسوع هلم ورائي فأجعلكما تصيران صيادي الناس (مرقس 1)

أندراوس هو الذى أحضر إلى يسوع الصبى صاحب الـ 5 الخبز والسمكتين (يوحنا 6)

أندراوس مع فيلبس، جاء باليونانيين إلى يسوع (يوحنا 12)

يرتبط إسمه مع فيلبس فى قوائم التلاميذ، فكلاهما لهما موهبة إحضار الآخرين إلى يسوع (مرقس 3)

بشر القديس أندراوس مع برثلماوس فى بلاد أرمينيا

ثم بشر فى بلاد اليونان، وهناك تم صلبه على صليب حرف x (عُرف فيما بعد بصليب القديس أندراوس)

فى نهاية القرن السابع، وصل جزء من رفات القديس أندراوس إلى إسكوتلاندا، وصار شفيع بلادهم

فى ذلك الوقت، إنتصر الملك بعد أن ظهر له صليب القديس أندراوس فى السماء، ومنذ ذلك الحين نجد صليبه على علم الدولة

************

القديس يوحنا الإنجيلى

كان أحد الثلاثــة الذين اختـارهم يسوع، فى حادثة التجلى (متى 17)، وإقامة إبنة يايرس (لوقا 8) وجسثيمانى (مر 14)

هو التلميذ الذى قيل عنه 4 مرات (كان يسوع يحبه) و(اتكأ على صدره وقت العشاء) (يوحنا 21:20)

كان يوحنا أحد السبعة الذين ألتقوا يسوع عند بحر طبرية بعد قيامته، وأخبرهم (هو الرب) (يوحنا 21)

تبع يسوع بعد القبض عليه، وحضر محاكمته فى دار رئيس الكهنة (يو 18 : 15)

عند الصليب، سمع من يسوع (هوذا أمك) ومن تلك الساعة أخذها يوحنا إلى خاصته (يوحنا 19 : 27)

عند القبر، نظر الاكفان موضوعة، فرأى وآمن (يو 20 : 8)

كان مع بطرس أثناء شفاء الرجل الأعرج في رواق سليمان في الهيكل (أعمال الرسل 3)

يوحنا هو كاتب إنجيل يوحنا ورسائل يوحنا الثلاث وسفر الرؤيا

في روما، أُلقيَ فى الزيت المغلي، ولم يصاب بأذى، فآمن جمهور كثير

تم نفي يوحنا من قبل السلطات الرومانية إلى جزيرة بطمس اليونانية، وهناك كتب سفر الرؤيا.

عاش حتى الشيخوخة، ومات في أفسس في وقت ما بعد عام 98.

************

القديس يعقوب الكبير

هو يعقوب بن زبدي ويوحنا أخاه اللذان كان مع ابيهما يصلحان الشبكة، فدعاهما يسوع (مت 4 : 21)

كان أحد الثلاثة الذين اختارهم يسوع، فى حادثة التجلى (مت 17:1)، وإقامة إبنة يايرس (لو 8 : 51) وجسثيمانى (مر 14 : 33)

هو وأخاه يوحنا طلبا من يسوع : اعطنا ان نجلس واحد عن يمينك والاخر عن يسارك في مجدك (مر 10 : 37)

هو وأخاه يوحنا طلبا من يسوع نزول نار لتأكل السامريين، الذين رفضوا يسوع (لو 9: 54)

بشر في أورشليم واليهودية، ثم قام الملك هيرودس بقطع رأسه عام 44 م (أعمال 12)،

فكان أول شهيد بين الاثني عشر

************

القديس يعقوب الصغير

اسم أمه (مريم زوجة كلوبا أو حلفى) وهى أخت العذراء (لوقا 19: 25) لذلك دُعى يعقوب أخا الرب

أخوته هم يوسى ويهوذا وسمعان (مرقس 6 : 3) ويهوذا أخاه كان أيضًا من الإثنى عشر

ظهر له الرب يسوع بعد القيامة، بصفة خاصة (كورنثوس الاولى15 : 7)

تولى رعاية كنيسة أورشليم وتم إقامته أسقفًا عليها

تولى رئاسة أول مجمع رسولى لمناقشة قضية ختان الأمم (أع 15: 13)

بعد أن أخرج الملاك بطرس من السجن، جاء إلى العلية وطلب منهم أن يخبروا يعقوب (أعمال الرسل 12 : 17)

إلتقى معه القديس بولس 4 مرات فى أورشليم، ليطلعه على أخبار الخدمة ورحلاته التبشرية

(غلاطية 1 : 19) (أعمال 15 : 13) (غلاطية 2 : 9) (أعمال 21 : 13)

القديس يعقوب كتب رسالة واحدة (من 5 إصحاحات)

أخيرًا إستشهد القديس يعقوب البار على أيدى اليهود فى أورشليم

************

القديس يهوذا أخا يعقوب

اسم أمه (مريم زوجة كلوبا أو حلفى) وهى أخت العذراء (لوقا 19:25)

أخوته هم يوسى ويعقوب وسمعان (مر6: 3) لذلك دُعى يهوذا أخا يعقوب

كتب الرسالة التي تحمل اسمه (رسالة الرسول يهوذا) وهي رسالة قصيرة من إصحاح واحد فقط، وفيها عَرف نفسه (يهوذا، عبد يسوع المسيح، وأخو يعقوب)

لا يذكر الإنجيل هذا التلميذ إلا في موضع واحد فى (يوحنا 14:٢١)

الذي عنده وصاياي ويحفظها فهو الذي يحبني، والذي يحبني يحبه أبي، وأنا أحبه، وأُظهر له ذاتي»

. قال له يهوذا ليس الإسخريوطي: «يا سيد، ماذا حدث حتى إنك مزمع أن تظهر ذاتك لنا وليس للعالم؟»

أجاب يسوع وقال له: «إن أحبني أحد يحفظ كلامي، ويحبه أبي، وإليه نأتي، وعنده نصنع منزلاً.

يذكر التقليد أنه بشر في بلاد ما بين النهرين وبلاد العرب

كما أنه بشر فى بلاد فارس، وهناك نال إكليل الشهادة.

************

القديس متى (لاوى)

ذكر مرقس ولوقا إسم (متى) فى أسماء التلاميذ.. لكن متى فى إنجيله، أضاف لنفسه لقب (العشار)

وجده يسوع جالسًا عند مكان الجباية، فقال له اتبعني. فترك كل شيء وقام وتبعه.

صنع ليسوع ضيافة كبيرة في بيته، وحضر عشارون وخطاة كثيرون وإتكأوا مع يسوع

كان مع التلاميذ فى العلية، وقت حلول الروح القدس

بدأ القديس متى كرازته بين اليهود، ثم كتب لهم الإنجيل المسمى بإسمه

بشر فى بلاد فارس، ثم بلاد الحبشة، وهناك نال إكليل الشهادة

تظهر أيقونته وفى يده ريشة يكتب إنجيله، وإلى جانبه ملاك (أو إنسان مجنح)، لأن إنجيله يركز على حقيقة التجسد

فنجده يبدأ إنجيله بذكر سلسة أنساب المسيح له المجد

************

القديس برثلماوس (نثنائيل)

فيلبس وجد نثنائيل وقال له وجدنا الذي كتب عنه موسى في الناموس والانبياء (يوحنا 1)

فقال له نثنائيل أَمِنَ الناصرة يمكن ان يكون شيء صالح؟

رأى يسوع نثنائيل مقبلاً إليه فقال عنه هوذا إسرائيلي حقًا لا غش فيه.

كان نثنائيل أحد السبعة الذين إلتقوا يسوع عند بحر طبرية بعد قيامته (يوحنا 21)

بشر القديس برثلماوس فى الهند، وترك لهم نسخة من إنجيل متى

بشر القديس برثلماوس فى بلاد أرمينيا، وهناك قاموا بسلخ جلده، ونال إكليل الشهادة

لذلك هو شفيع العاملين فى دباغة الجلود

************

القديس توما

خاف التلاميذ من ذهاب يسوع إلى بيت لعازر. فقال توما : لنذهب نحن أيضًا لكي نموت معه (يوحنا 11)

أخبرهم يسوع أنه ذاهب ليعد لهم مكانًا. فقال توما : يا سيد لسنا نعلم أين تذهب فكيف نقدر أن نعرف الطريق؟ (يوحنا 14)

أخبروه أن يسوع قام. فقال لهم إن لم أبصر في يديه أثر المسامير

لا اؤمن (يوحنا 20)

قال يسوع : هات يدك وضعها في جنبي. أجاب توما : ربي وإلهي (يو20)

كان توما أحد التلاميذ الذين ألتقوا يسوع عند بحر طبرية بعد قيامته (يوحنا 21)

باع القديس توما، نفسه عبدًا فى الهند من أجل الكرازة بالمسيح

إلتقى القديس توما، بالعذراء مريم أثناء صعود جسدها للسماء، وأخبر بقية الرسل

إستشهد القديس توما بالحربة، هكذا كانت شهوته منذ وضع يده مكان الحربة، فى جنب يسوع

************

القديس فيلبس

فى الجليل، وجد يسوع فيلبس، فقال له “إتبعني” (يو 1 : 43)

فيلبس وجد نثنائيل وقال له: «وجدنا الذي كتب عنه موسى في الناموس والأنبياء يسوع الذي من الناصرة» (يو 1 : 45)

(من أين نبتاع خبزًا ليأكل هؤلاء؟) قالها فيلبس ليسوع، بينما كانوا يواجهون حشدًا كبيرًا يحتاج إلى طعام (يو 6 : 5)

قال اليونانيين لفيلبس (يا سيد نريد أن نرى يسوع) فأحضرهم إلى يسوع (يو 12 : 21)

(يا سيد أرنا الآب وكفانا) قالها فيلبس ليسوع، أثناء العشاء الأخير (يوحنا 14 : 8)

يخلط البعض بينه وبين فيلبس أحد الشماسة السبعة المذكور فى سفر أعمال الرسل والذى عمد الخصى الحبشى

بشر القديس فيليبس في هيوبوليس (المنطقة التي نسميها الآن تركيا)، وهناك إستشهد مصلوبًا

************

القديس سمعان القانوى

دُعى (سمعان الغيور) لأنه من حزب الغيورين، الذى ينتظر مجيء المسيا مخلص إسرائيل من الاستعمار الرومانى

دُعى (سمعان القانوى).. لأن كلمة (قانوى) تعني في اللغة العبرية (الغيّور)

بعد حادثة إشباع الجموع من الخمس خبزات، جاء هؤلاء الغيورين ليختطفوا يسوع ويجعلوه ملكًا يحررهم (يوحنا 6)

ومنهم باراباس (وذاك كان قد طُرح في السجن لأجل شغب وفتنة حدثت في المدينة وقتل) لوقا 23 : 19

بشر القديس سمعان القانوى فى عدة بلاد فى القيروان وبلاد النوبة وغيرها من بلاد أفريقيا

كما بشر فى بلاد النوبة (جنوب مصر والسودان)

ثم ذهب إلى بلاد فارس، وهناك إلتقى بزميله القديس تدواس الرسول، وهناك نالا معا إكليل الشهادة

************

القديس متياس

بعد صعود الرب يسوع، ألقوا قرعتهم، لإختيار بديل ليهوذا الإسخريوطى، فوقعت القرعة على متياس (أعمال 1)

من سفر الأعمال، عرفنا أن متياس، عرف يسوع منذ معموديته على يد يوحنا المعمدان وحتى صعوده (أعمال 1 : 22)

يقول التقليد الإغريقي أن القديس متياس بشر فى مقاطعات آسيا الصغرى وعلى سواحل بحر قزوين

ذهب متياس ليبشر مدينة برطس بغلاطية،

وعندما قبض عليه الوالى ووضعه فى السجن، حضرت العذراء مريم وأذابت كل حديد المدينة، فآمن الجميع

رُجم متياس في أورشليم ثم قطعت رأسه بيد اليهود