رموز القيامة فى العهد القديم

نموذج مكون من : 

قطعه خشب معالج مفرغ

ريزن 

ورد

اكلريك ذهبي

 ملحوظه :

اذا لم يتوفر المنتج لدينا نقوم باعداده و تنفيذه 

****** ********** ******

خروج الأرض من عمق المياه فى اليوم الثالث (تكوين 1)

كانت الأرض فى قبرها مقبورة تحت المياه المالحة (رمز الموت)

وفى اليوم الثالث .. تعمل قوة القيامة ، فتخرج الأرض من قبرها (لتظهر اليابسة)

تخرج الأرض بطبيعة جديدة، طبيعة مفعمة بالحياة و الخصب.

تنبت و تثمر، والثمر يحوى بذرا، علامة الحياة المستمرة (الأبدية)

إستقرار الفلك على جبال أراراط فى 17 أبيب (تكوين 8 : 4)

عندما إجتاز الفلك في مياه الطوفان، كان رمزًا لموت المسيح ،

بعد ذلك إستقر الفلك على جبال أراراط ، في اليوم الـ 17 من الشهر السابع، الذي كان يُدعى شهر أبيب (تك 8 : 4)،

ولكن من وقت عمل الفصح فى مصر، أصبح ذلك الشهر هو أول شهور السنة (خر12: 2).

والحَمَل كان يُذبح في اليوم الرابع عشر من هذا الشهر نفسه، وهو نفس اليوم الذي صُلب المسيح (يوحنا 18: 28)

واليوم الثالث بعد ذبح الحَمَل يوافق اليوم الـ 17 من الشهر،

وهذا هو اليوم الذي استقر فيه الفلك على جبال أراراط، وهو يرمز الى اليوم الذي قام فيه المسيح من الأموات.

إطلاق العصفور الحيّ وعليه علامة الدم جهة السماء، مُعلنًا أن الأبرص قد طَهُرَ (لا14: 7)

في شريعة التطهير من البرص ، كان يتم إحضارعصفوران حيّان وطاهران

يأمر الكاهن أن يُذبح العصفور الواحد فى إناء خزف

العصفور الآخر، يُغمس في دم العصفور المذبوح ثم يُطلق إلى السماء ، حاملا علامة إتمام الفداء

العصفور الذي يذبح صورة للمسيح في موته والذي يطلق ويطير صورة له في قيامته

ترديد حزمة الباكورة أمام الرب في غد السبت الذي يلي الفصح (لا23: 11)

حزمة الباكورة هى أول حزمة فى المحصول الجديد، تشير إلى شخص المسيح القائم بكونه (بكر الخليقة الجديدة)

لا يمد إنسان يده ويأكل من المحصول الجديد قبل ترديد حزمة الباكورة أمام الرب فى غد السبت

لهذا عندما حاولت المجدلية أن تمسك بيسوع عند القبر منعها قائلا : لا تلمسينى

فكان لابد أولا أن يقدم نفسه لله الآب .. فهو باكورة القيامة ..

عصا هارون التي أفرخت (عدد 17)

أمر الرب موسى أن يأخذ من كل سبط عصا، ويكتب عليها اسم كل سبط ، ثم يضع العصي جميعًا في خيمة الاجتماع.

في البداية، كانت عصا هارون هامدة مثل البقية، لكنها أزهرت بأعجوبة بين عشية وضحاها، وحملت البراعم والأزهار واللوز.

وهذا التحول من الموت إلى الحياة ، يرمز إلى قيامة الرب يسوع.

خروج يونان من بطن الحوت

«لأنه كما كان يونان في بطن الحوت ثلاثة أيام وثلاث ليال، هكذا يكون ابن الإنسان في قلب الأرض ثلاثة أيام وثلاث ليال» (مت 12: 40).

في اليوم الثالث أمر الرب الحوت فقذف يونان إلي البر، هكذا المسيح قام في اليوم الثالث،