نموذج مكون من :
قطعه خشب
طباعة الصورةعلي الخشب
خيش
ملحوظه :
اذا لم يتوفر المنتج لدينا نقوم باعداه تنفيذه فى فترة من اسبوع الى عشره ايام
****** ********** ******
(من القرن الأول إلى القرن الثالث الميلادى)
لوحات مومياوات الفيوم هي نوع من اللوحات الواقعية المرسومة على ألواح خشبية ملحقة بمومياوات لمصريين عاشوا زمن مصر الرومانية.
أصبحت صور المومياء هذه شائعة جدًا في مصر من القرن الأول وحتى القرن الثالث بعد الميلاد ،
الصور فريدة من نوعها مع مظهرها الهادئ والخالد. كوجوه تتطلع إلى الحياة الأبدية.
المدهش حقًا في صور المومياء هو أنها تنبض بالحياة.
مع إلغاء التحنيط في نهاية القرن الثالث الميلادي، إنتهى هذا الفن
خاصة مع ظهور الأيقونات القبطية التي تعد امتدادًا طبيعيًا للفن المصري، وبالتالي إعتبار تلك الوجوه جزءًا من الفن القبطي.
وعلى الرغم من العثور على بعض تلك اللوحات في مناطق بعيدة عن الفيوم ، فقد سميت على اسم الفيوم لأن معظمها تم العثور عليها في حوض الفيوم.
نظرًا لمناخ الفيوم الجاف الحار ، مما ساعد على حفظ هذه البورتريهات تمامًا، لدرجة تبدو فيها، أن ألوان العديد منها لم تجف بعد.
في مصر الرومانية (30 قبل الميلاد – 324 م)، قام الفنانون بتكييف أساليب الرسم الطبيعي مع العادات القديمة المتمثلة في صنع أقنعة بورتريه للمومياوات.
غالبًا ما يتم رسم الصور عندما كان الشخص في مقتبل العمر ويتم تعليقها في المنزل حتى وفاة الشخص.
استمرت هذه الممارسة في شمال مصر حتى العصر البيزنطي المبكر.
في عام 1615 م ، اكتشف عالم الأثار الإيطالي (بيترو ديلا فالي) أول صور المومياء.
تم اكتشاف أكثر من 1000 حتى الآن – رجال ونساء وأطفال من جميع الأعمار.
في عام 1887 ، وجد عالم المصريات البريطاني (فليندرز بيتري) 81 صورة في مقبرة رومانية ، وعرضها في معرض في لندن.
في عام 1910 ، وجد 70 صورة أخرى. معظم هذه الصور معروضة في متاحف القاهرة ولندن.
اكتشف عالم الآثار النمساوي ثيودور غراف 300 لوحة في شمال شرق الفيوم.
25 شارع توت عنخ امون سموحه
الاسكندريه بكنيسه السيده العذراء و القديس يوسف
رقم الهاتف : 01207530953
بريد الكتروني : [email protected]
ستكون أول من يحصل على آخر المنتجات الجديدة والأحداث المثيرة في مركزنا. ستصلك أحدث التحديثات والإعلانات حول منتجاتنا المبتكرة والفعاليات المقبلة مباشرة إلى بريدك الإلكتروني.