العائلة على ضفاف النيل

نموذج مكون من :

قطعه خشب طبيعى معالج

رسم هاند ميد

ملحوظه :

اذا لم يتوفر المنتج لدينا نقوم باعداده وتنفيذه 

****** *********** *******

كانت منطقة المعادى هى المحطة رقم 10 فى مسيرة العائلة المقدسة داخل مصر

لقد أخذت العائلة المقدسة من المعادي مركبا فى النيل للتتوجه الى صعيد مصر، بعد أن طاردها الوثنيون من منطقة مصر القديمة

وقد أقيمت فى منطقة المعادي على شاطىء النيل مباشرة، كنيسة على إسم (العذراء مريم) تذكارًا لمرور العائلة بتلك المنطقة

المحطة رقم 11 هى مدينة منف فى محافظة الجيزة، وتقع على الضفة الغربية لنهر النيل

المحطة رقم 12 هى  أول منطقة بالصعيد ، وهى منطقة دير الجرنوس بالبهنسا (على الضفة الغربية لنهر النيل)، حيث شُيدت كنيسة مكان البئر التى شربت منها العائلة المقدسة

المحطة رقم 13 هى جبل الطير(على الضفة الشرقية لنهر النيل) وقد حدث انه عند عبور المركب التى بها العائلة ، ان صخرة كادت تسقط على المركب، ولكن يسوع سندها بيده، وانطبع كف يده عليها

المحطة رقم 14 هى الأشمونيين (على الضفة الغربية لنهر النيل) حيث تحطمت المعابد بسبب مرور العائلة ، ومازالت هناك البئر التى شربت منها

المحطة رقم 15 هى ديروط الشريف بأسيوط (على الضفة الغربية لنهر النيل) حيث استراحت العائلة تحت شجرة أثل، مازالت الشجرة موجودة بدير الانبا صرابامون الشهيد

المحطة رقم 17 هى دير المحرق بأسيوط، و وهى آخر محطة من رحلة العائلة المقدسة ، وظلت هناك نحو ستة أشهر

وهناك جاء ملاك الرب الى يوسف وأبلغه بالعودة

وفى هذا المكان أيضا قال يسوع لأمه العذراء :  فى هذا المكان، سيكون مذبح على اسمها . وهكذا كان حتى الآن

وقد عادت العائلة المقدسة الى فلسطين بعد أن عاش السيد المسيح نحو ثلاث سنوات ونصف فى مصر