الإفخارستيا

نموذج مكون من : 

قطعه خشب طبيعى معالج

شبكة مفرغة ذهبي

موزايك ملون

****** *********** ******

 الإفخارستيا – موزاييك

من يأكل جسدى و يشرب دمى يبقى فى و أنا فيه ”  يو  6 ، 56 “

الإفخارستيا ، أقام المسيح هذا الطقس خلال العشاء الأخير 

أعطى تلاميذه خبزاً و خمراً ، و أشار إلى الخبز بـ ” جسدى و إلى الخمر ” دمى 

لقد فعل هذا من أجل تخليد ذبيحة الصليب على مر العصور و لإعطاء الكنيسة تذكاراً لموته و قيامته 

تم تدوين طقس الإفخارستيا فى الأناجيل الأربعة 

فى الاحتفال الإفخارستيا ، يصبح الخبز و الخمر و دم يسوع المسيح من خلال قوة الروح القدس و أداة الكاهن إن المسيح كله حاضر حقاً . تحت مظاهر الخبز و الخمر 

لمسيح الممجد الذى قام من بين الأموات ، هذا ما تعنيه الكنيسة عندكما تتحدث عن”الحضور الحقيقى ” للمسيح فى الإفخارستيا

يسوع يعطينا نفسه فى الإفخارستيا كغذاء روحى لأنه يحبنا

من خلال أكل الجسد و شرب دم المسيح فى الإفخارستيا نتحد بشخص المسيح من خلال بشريته